وإذا كانت سلامته الجسمية والمالية هي قوام شخصه ووجوده المادي، فإن سلامته المعنوية وحفظ سمعته هي قوام شخصيته المعنوية
المرهقة
أيها الأخوة في الله: ومن أثار الذنوب والمعاصي أنها سبب لهوان العبد على ربه، وسقوطه من عينه، قال الحسن البصري رحمه الله: هانوا عليه فعصوه، ولو عزوا عليه لعصمهم 4